ناشر على راديو ثمانية
25 دقيقة و1 ثانية
بدأنا القصة بقاتل مجهول، عرفنا اسمه مصادفة في قصيدة، وقادتنا رحلة البحث إلى باب بيته. وفي النهاية، عرفنا عنه ما يكفي لنتخيل جريمته، والذنب الذي سيعيش معه. في الحلقة الأخيرة من سلسلة قصة اغتيال سامية ميمني، نحكي عن الضوء الذي قدّمته سامية لمن حولها سواءً في حياتها أو بعد وفاتها.*شكر خاص لعائلة سامية ميمني التي فتحت لنا بيتها، وسمحت لنا برواية قصة ابنتهم.